تقوم فكرة تأسس متحف الذاكرة الفلسطينية
على توثيق تاريخ القرى التي تم تدميرها أو تهجير سكانها من خلال التطهير العرقي (النكبة) وحفاظا على ذكراهم.
ويصف العلاقة التي تربط الفلسطينيين بالأرض من آلاف السنين.
هذا التوثيق يدحض الرواية الصهيونية للأحداث منذ ما قبل احتلالهم لفلسطين التاريخية
في عام 1948.
إن توثيق حرب الابادة والتهجير والترحيل القسري التي شنتها عصابات الهاغاناة والإرغون وليحي الارهابية ضد أبناء شعبنا العربي الفلسطيني، بدعم وإسناد من قادة الاستعمار البريطاني ولاحقاً الأمريكي بعد الحرب العالمية الثانية ولغاية اللحظة الراهنة، سوف تسهم في الحفاظ على وحماية الذاكرة العربية الفلسطينية جيلاً بعد جيل في الوطن المحتل والشتات وإبقاء السردية الفلسطينية حاضرة في ذاكرة الأجيال العربية من المحيط إلى الخليج، كشاهد حي على طبيعة هذا الاستعمار الإستيطاني الإحلالي ومخاطره على نسيج وطننا العربي، وحاضرة في ضمير الشعوب الحرة في العالم أجمع.
اكتشفوا المعلومات الأثرية الثرية في ثنايا كل صورة من صور الجاليري والتي يعود البعض منها الى عشرات آلاف السنين التي هي عمر وتاريخ فلسطين .. واكتشفوا جمال وروح الأماكن المقدسة واستمعوا لقصص أحجارها التي تروي حكايا وروايات الأولين في رحلة مثيرة عبر الزمن
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit.
Nunc pulvinar, lacus sed aliquam commodo, ante elit
vulputate diam, eget accumsan felis nisl sed mauris.
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Nunc
pulvinar, lacus sed aliquam commodo, ante elit vulputate
diam, eget accumsan felis nisl sed mauris.